مرة أخرى أجدني مشتت الذهن ولا أعرف عن أي موضوع أكتب، فهل أكتب عن الجفاف، أم عن إضراب الأطباء، أم عن الانفلات الأمني، أم عن عطش المدن والقرى، أم عن البطالة وحرق الشهادات، أم عن مرور 300 يوم على سجن ولد غدة دون محاكمة، أم أترك ذلك ك

كان هولاكو وجيشه من المغول على مقربة من بلاد الإسلام لغزوها ، وكانت الدولة تمر بأزمة اقتصادية حادة ، فاستفتى الحاكم قطز مفتيه العز بن عبد السلام في فرض الضرائب على الشعب لتجهيز الجيش لمحاربة التتار ، فكان رد الشيخ المفتي : أن يبيع

جيصادف الْيَوْمَ الخامس من يونيو من كل عام الْيَوْم العالمي للبيئة , يحتفل العالم بهذا الْيَوْم وتتزين الشوارع بالخضرة وتقام الإحتفالات في الساحات العمومية في المدن الكبري ، التي تعتبر الساحات ال

حضرت الليلة إفطارا جماعيا نظمه حزب تواصل ، و حضرته شخصيات عديدة من كلا الضفتين ، وما بينهما من إعلاميين من مختلف الأذواق و المعايير .

سأحاول ـ في هذا المقال القصير الذي يشكل تكملة لمنشوري السابق ـ أن أتوقف بشكل سريع جدا ومختصر جدا مع سيرة حياة داعية غادر دنيانا الفانية ليلة الجمعة الماضية. 

{يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين} صدق الله العظيم.

بقلم: محمد الشيخ ولد سيد محمد/ أستاذ وكاتب صحفي.

 تكاد تكون ألسنة جميع المتابعين للشأن العام رطبة من ملاحظة مفادها أن مستوي "النقاش و الجدل السياسي الوطني" بين الفاعلين السياسيين  قد تَرَدًي إلي دركات "الصالونيات"والحانوتيات–البُوتِيكِيًاتِ"و"الإفكيات" و " حروب وسائط التواصل الا

اتصل علي قبل قليل الامام حدمين ول السالك ، بعيد صلاة المغرب . قائلا أبشرك فقد أثمرت جهودك . و أردف قائلا ، اتصلت علي اليوم الوزارة ، و قد استقبلنى اليوم الوزير المعني صحبة أحد أقاربى ، بعد الثانية زوالا بقليل .

تساقطت أمطار هامة صباح اليوم بمناطق من ولاية الحوض الشرقي بحسب ما أفادت مصادر إعلامية محلية.

وأكدت هذه المصادر حصول تساقطات في بلدات محيطة بمدينة عدل بكرو وأن هذه التساقطات تتسع لتشمل مناطق واسعة من الولاية.