
صحيح أن ثمة أصواتا في هذا البلد تريد أن تصدح بنغمة الزمن الحديث و لكن أوتارها نشاز تحمل فقط كل شجون الماضي، لا تمتلك برمجيات المطابقة مع تيار الحداثة و لا تريد في الصميم أن تبارح اغتراب ذاتها-السجن فابتكرت سباحتها ضد التيار بمنطق
I
بقلم: محمد الامين ولد الفاضل