
لم أسمع عن السيد أحمد ولد بايه من قبل، ولا عن ماضيه ولا مساره المهني، قبل الزوبعة الأخيرة حول تصريحه عن مصادره المالية، والتي لم أجد فيها ما يبرر مهاجمته حتى قبل أن أعرف من هو، ولم أكن كذلك أعرف من هو عمدة مدينة ازويرات التي هي ـ
I
بقلم: محمد الامين ولد الفاضل