
في كتابه الخوف من الحرية فتح إريك فروم الباب على مصراعيه امام عدة انماط من الخوف الذي يفضي بالضرورة الى الفرار، ورغم وفرة المقاربات حول مفهوم الهوية والتي راوحت بين الانثروبولوجي والسوسيولوجي من طراز الهويات القاتلة لأمين معلوف ور
I
بقلم الناجي ولد الطلبه
الأستاذ احمد سالم بوحبينى