
تدوينة بقلم: حبيب الله ولد أحمد
ـ حتى الآن لم يخرج مجتمعنا حتى بنخبته من أساتذة وسياسيين من قوقعة التبدى والشعور الصحراوي الوهمي أحيانا بالأمان فلماذا نثق فى شخص غريب لانعرف أصوله ولاحتى نواياه وحقيقته ولانعرف شيئا عن ملابسات هروبه من أسرته ووطنه الأم درجة أن ن